أكّد المحامي الفلسطيني مدحت ديبة، اليوم الخميس، على أنّ ما يحصل الآن في وادي حلوة هو استيلاء على عقار بالقوة.
وأوضح المحامي ديبة، أنّه يوجد قطعة أرض ومخزنين في وادي حلوة، يعودان لعشرات الورثة، ولا يوجد حصر إرث لها، مُشيرًا غلى انّه لا يمكن لشخص واحد بيعها أو تسريبها.