أشعل مقطع فضيحة نازه العراقيه مواقع التواصل في مختلف محافظات العراق، وغيرها من الدول المجاورة، وتحديدا دول الخليج العربي، حيث ازدادت حدة التفاعل مع المقطع على موقع تويتر.
وفي وقت سابق، كشفت الفنانة نازه العراقيه، العديد من الأسرار في حياتها الخاصة، حيث قالت إن اسمها الحقيقي “شيماء” ولكن اسمها الفني انطلاقًا من أول عمل فني قامت ببطولته في العراق.
كما كشفت في لقاء متلفز، أنها عاشت طفولة قاسية في العراق وتعرضت للعنف والضرب على مدار 15 عامًا على غرار ما تعرض له ذلك الطفل؛ إذْ تربت في ملجأ للأيتام منذ أن كانت طفلة رضيعة.
وأردفت الفنانة العراقية أنها وُضعت في ملجأ على اعتبار أن والدتها متوفية ووالدها بالسجن، ثم جاءت عائلة عراقية مسلمة تبنتها لأنها ليس لديها أطفال.
ونوهت بأنها عاشت معهم طفولة سيئة وكانت تردد: "يا ريت ما رحت وكنت فضلت في الملجأ.. كنت عايشة في بغداد ولما وصلت 10 سنوات توفى الأب اللي رباني وفاجأني بعدها أحد أقربائه وقتها أن هذه الأسرة ليست أهلي الحقيقيين".
أما بشأن انتقالها للإقامة في السويد، قالت إنها في عام 2015 أخبرت والدتها التي ربتها بأنها تريد السفر؛ لأنها لا تستطيع العيش في العراق، وتابعت: "كان مبرري إني بقيت ممثلة والجمهور بيعرف والممثلة في العراق تتعرض للتنمر ويُنظر إليها نظرة أقل وصراحة كنت بسمع كلام غير جيد بمجرد معرفة أنني ممثلة".