حقيقة وفاة ريان جيلر بسكتة قلبية في منزله، حيث جاء هذا الخبر بعد أن تصدى المدون السعودي لـ مغرد تمنى له الحبس في البئر والموت بدلاً من الطفل المغربي ريان أورام الذي رحل عن عالمنا في الساعات الأولى من يوم الأحد الماضي.
وشارك الشاب الشهير على تطبيق سناب شات، تدوينة مقتضبة، عبر خاصية القصص القصيرة الملحقة بـ أحد حساباته الرسمية في منصات التواصل الاجتماعي، جاء في نصها تمنيات كاتبها بـ عيش جيلر قصة الطفل ريان بدلاً عن الأخير.
بدوره، رد نجم منصات التواصل الاجتماعي على منشور المغرد بـ تدوينة مقتضبة، عبّر فيها عن مشاعره إزاء الإساءة وعدم ممانعته الموت والخروج من عالم سلبي قاسٍ، يسوده التنمر واللارحمة، قبل أن يدعو الله بـ أن يعين قلوب عائلته حين وفاته على الشماتة التي سيلاقونها من بعض المتنمرين.
وكتب ايضًا:" لو كنت مكان الطفل المرحوم، كنت راح أكون محظوظ؛ لأن خير لي بـ رجع لربي بدل هـ البشر البشعة، تشابه الأسماء بيني وبين هـ الطفل المسكين خلاني أعرف قديش في ناس نيتها سودا معاي، وتكن لي كره شديد جداً وغير مبرر".
وجاء في تعليقات النشطاء التي وردت على المنشور المتداول:" هاد بـ يحشر حاله بكل إشي"، و" ما أستبعد أن يكون كل هذا الكلام تأليف وسيناريو وحوار ريان جيلر".
وسبق أن أثار المشهور السعودي جدلا وتعرض لانتقادات بسبب مظهره، حيث شبهه البعض بالنساء عقب ظهوره قبل أشهر بأقراط في أذنيه، ودفعت تلك الانتقادات ريان لإقامة دعاوى ضد من انتقده وهاجمه.
