تسلقت مجموعة من المعلمات البريطانيات وهن إيما وودهول 36 عامًا من كو دورهام، وإبريل ويلسون 40 عامًا، والممرضة زينة كلارك 40 عامًا، جبل سكافيل بايك، للاعتراض على مقولة أن المرأة مكانها المطبخ.
وحملت الثلاثة نساء المحتجات على ظهورهن حوض مطبخ، للمطالبة بالتخلص من الصور النمطية للجنسين والمناداة بين بالمساواة بين الرجل والمراة.
الناشطات اللاتى تسلقن "سكافيل بايك" بإنجلترا، هدفهن من هذه المحاولة أيضاً جمع الأموال لصالح مؤسسة Harbour الخاصة بالعنف المنزلى فى شمال شرق البلاد.
وقام الثلاثى برش الأحواض بعبارات كراهية ضد النساء والتى دائماً ما تردد على مسامع الكثيرات هناك، وذلك للمطالبة بالكف عنها.
وتعتبر مؤسسة "هاربور" من المؤسسات التى تعمل لصالح العائلات والأفراد المتضررين من سوء المعاملة داخل المنزل، مثل النساء اللاتى يتعرضن للعنف المنزلى من أزواجهن أو أبائهن أو حتى أشقائهن.