قالت عائلة الأسير المريض ناصر أبو حميد: "إن الوضع الصحي لناصر لا يخفى على أحد، فوزنه وصل إلى 53 كيلو، والكل ينادي بالإفراج عنه لكن لا حياة لمن تنادي".
وأضافت في حديث خلال الموجة المشتركة "كسر الإداري"، عبر صوت "الشعب"، رصدته وكالة "خبر" الفلسطينية، اليوم الإثنين: "من يرى ناصر لا يقول بأنه مريض؛ فهمته عالية في تحدي المرض وعنجهية الاحتلال بحقه".
وطالبت العائلة برؤية ناصر لأهله في بيته ولو ليوم واحد، وإذا كانت الشهادة من نصيبه فتكون بين أهله وشعبه الذي ضحّى من أجله.