ذكرت وسائل إعلام عبرية، نقلًا عن مسؤول أمني لدى الاحتلال الإسرائيلي، أن صغر سن منفذي العمليات الأخيرة ناتج عن 3 عوامل دفعتهم لذلك.
وزعم المسؤول الأمني، بأن العوامل الثلاثة ترجع إلى: التربية في البيت، التحريض في المؤسسات التعليمية في شرق القدس، التحريض عبر شبكات التواصل الاجتماعي.
يشار إلى أنه بالأمس، نفّذ طفلان من مخيم شعفاط عمليتي طعن منفصلتين أسفرت عن وقوع إصابات ومقتل جندي في جيش الاحتلال الإسرائيلي، وكان منفذي العمليتين أطفالًا تبلغ أعمارهما ما بين 13 و14 عامًأ.