قال السفير الأمريكي لدى الاحتلال الإسرائيلي توم نيدس: "إن قمة العقبة كانت خطوة صغيرة"، مضيفًا أن "قمة العقبة لم تكن كامب ديفيد جديدة".
وتابع في تصريح صحفي مساء الثلاثاء: "الأردنيون أجبروا الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني على الجلوس معًا لأن هناك مشاكل كثيرة ولا يريد أحد أن يرى سيارات محترقة ونوافذ مكسورة وهجمات من كل مكان".
وفيما يتعلق بنتائج قمة العقبة التي جرت برعاية أمريكية وأردنية، وشاركت فيها مصر والسلطة الفلسطينية، وحكومة الاحتلال، أشار نيدس إلى أن هناك بعض التقدم في العديد من الخطوات الإيجابية.