قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، اليوم الأحد، "إنّ الأسيرين المريضين وليد دقة وعاصف الرفاعي، قررا الشروع بخطوات احتجاجية، لتحقيق مطلب تمكينهم من التواصل مع ذويهم".
وأضافت الهيئة، في تصريحٍ لها: "أنّ الخطوات الاحتجاجية التي بدأت من اليوم، وتشمل إعادة وجبات الطعام والأدوية، تهدف للضغط على إدارة سجون الاحتلال لتمكين الأسيرين المصابين بالسرطان من التواصل مع ذويهما عن طريق الهاتف على الأقل".
وجاء في البيان أنّ وتيرة الاحتجاجات سترتفع مع مرور الأيام، في حال لم يكن هناك تجاوب مع مطلب الأسيرين.