إنضّمت الفنّانة السوريّة جيانا جورج عنيد إلى قافلة نجوم مسلسل «خاتون» الشامي، عبر خطوة جريئة ونادرة في الدراما التليفزيونية، إذ قصّت شعرها بشكل كامل وكما يقال في المصطلح المتعارف عليه «على الزيرو»، بسبب المتطلبات الدرامية لتجسيد دور «خديجة» ابنة «أبو وأم بدري».
نضّمت الفنّانة السوريّة جيانا جورج عنيد إلى قافلة نجوم مسلسل «خاتون» الشامي، عبر خطوة جريئة ونادرة في الدراما التليفزيونية، إذ قصّت شعرها بشكل كامل وكما يقال في المصطلح المتعارف عليه «على الزيرو»، بسبب المتطلبات الدرامية لتجسيد دور «خديجة» ابنة «أبو وأم بدري».
وعلى الرغم من صعوبة الموقف بالنسبة للممثلة العشرينية، والثمن الباهظ الذي تطلبه منها فنّها، إلّا أنها أقدمت على هذه الخطوة بكل شجاعة، زاد منها وقوف أسرة العمل بجانبها، وفي مقدمتهم المنتج نايف الأحمر والنجمة شكران مرتجى.
وأكدّت جيانا في تصريحاتها في بيان صحفي للمكتب الإعلامي للعمل قبل عملية الحلاقة أنها تقوم بما يتطلبه منها الدور بكل قناعة، مشدّدة على أن الممثل عرضة دائماً لإحداث الكثير من التغييرات في الشكل من أجل تلبية حاجات الشخصية في سبيل تأمين الإقناع، كزيادة الوزن أو إنقاصه، مضيفة أن «قصّ الشعر على الصفر من بين هذه الأمور على الرغم من فداحته بالنسبة للأنثى».
وقالت بعد أن قصّت شعرها في كواليس خاتون «هذا ما تعلمت أن أتقبله وما تدربت عليه في المعهد العالي للفنون المسرحية، أنا قرأت خديجة، فهمت داخلها، وآمنت بها، علي أن أكون هي الآن، هي دوري».
وختمت ماسحةً دموعها «خسارتي لشعري، جزء من حبي لفني واستحقاقي إيّاه، هذا كل شيء
وعلى الرغم من صعوبة الموقف بالنسبة للممثلة العشرينية، والثمن الباهظ الذي تطلبه منها فنّها، إلّا أنها أقدمت على هذه الخطوة بكل شجاعة، زاد منها وقوف أسرة العمل بجانبها، وفي مقدمتهم المنتج نايف الأحمر والنجمة شكران مرتجى.
وأكدّت جيانا في تصريحاتها في بيان صحفي للمكتب الإعلامي للعمل قبل عملية الحلاقة أنها تقوم بما يتطلبه منها الدور بكل قناعة، مشدّدة على أن الممثل عرضة دائماً لإحداث الكثير من التغييرات في الشكل من أجل تلبية حاجات الشخصية في سبيل تأمين الإقناع، كزيادة الوزن أو إنقاصه، مضيفة أن «قصّ الشعر على الصفر من بين هذه الأمور على الرغم من فداحته بالنسبة للأنثى».
وقالت بعد أن قصّت شعرها في كواليس خاتون «هذا ما تعلمت أن أتقبله وما تدربت عليه في المعهد العالي للفنون المسرحية، أنا قرأت خديجة، فهمت داخلها، وآمنت بها، علي أن أكون هي الآن، هي دوري».
وختمت ماسحةً دموعها «خسارتي لشعري، جزء من حبي لفني واستحقاقي إيّاه، هذا كل شيء