جولة في الإعلام الإسرائيلي

neuralpony (24).png
حجم الخط

وكالة خبر

تقرير للأمم المتحدة، إسرائيل ارتكبت "أعمال إبادة جماعية" ضد الفلسطينيين

خبراء الأمم المتحدة قالوا في تقرير جديد نشر اليوم الخميس، أن إسرائيل ترتكب "أعمال إبادة جماعية" ضد الفلسطينيين من خلال تدمير مرافق الصحة النسائية بشكل منهجي أثناء القتال في غزة، واستخدام العنف الجنسي كاستراتيجية حرب، كما جاء في تقرير لجنة التحقيق الدولية المستقلة التابعة للأمم المتحدة، لقد أضرت إسرائيل بقدرة الفلسطينيين في غزة على الإنجاب، بما في ذلك من خلال اتخاذ تدابير تهدف إلى منع الإنجاب، وهي إحدى الفئات التي تحدد خصائص الإبادة الجماعية في وثيقة روما واتفاقية قانون الإبادة الجماعية، وتعتبر هذه الإجراءات، بالإضافة إلى تزايد حالات وفاة الأمهات الفلسطينيات بسبب محدودية الوصول إلى المعدات الطبية، بمثابة جريمة ضد الإنسانية بحسب اللجنة، ويتهم التقرير قوات الإسرائيلية باستخدام التعري العلني القسري والاعتداء الجنسي كجزء من الإجراءات التشغيلية القياسية لمعاقبة الفلسطينيين بعد هجمات السابع من أكتوبر، وكان تقرير سابق نشرته اللجنة في حزيران 2024 قد اتهم حماس وجماعات فلسطينية مسلحة أخرى، بارتكاب انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان في هجومها الذي شنته في 7 أكتوبر 2023، بما في ذلك التعذيب والمعاملة المهينة. (موقع واللاه، قناة 13، قناة 12، قناة 14)

 

إسرائيل تندد بتقرير لجنة الأمم المتحدة

إسرائيل سارعت للتنديد بالاتهامات التي تمنها تقرير لجنة الأمم المتحدة، حيث قالت البعثة الدائمة لإسرائيل لدى مقر الأمم المتحدة في جنيف ردا على ذلك، إن الجيش لديه مبادئ توجيهية وسياسات محددة تحظر بشكل لا لبس فيه مثل هذا السلوك غير اللائق، وجاء في الرد أن عمليات التفتيش الإسرائيلية تتوافق مع المعايير الدولية، وتعتبر إسرائيل من الدول الموقعة على معاهدة الإبادة الجماعية، ولكنها ليست من الدول الموقعة على معاهدة روما، التي تمنح المحكمة الجنائية الدولية سلطة الحكم في القضايا الجنائية الفردية التي تنطوي على الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية، وكما هو معروف فقد رفعت جنوب أفريقيا دعوى قضائية ضد تصرفات إسرائيل في غزة لدى محكمة العدل الدولية في لاهاي. (موقع واللاه، قناة 14)

 

ترامب، لن نطرد أحداً من غزة، واجتماع بين ويتكوف ووزراء خارجية عرب وامين سر اللجنة التنفيذية

ترامب اليوم تطرق خلال لقائه برئيس الوزراء الأيرلندي، لقضية خطة الهجرة الفلسطينية من قطاع غزة، وأكد، "نحن لا نطرد أحداً من غزة"، وبالتوازي مع ذلك عقد في قطر اجتماع بين وزراء خارجية قطر ومصر والسعودية، وأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، وستيف ويتكوف، وفي البيان الصادر عن وزراء الخارجية عقب الاجتماع، جاء فيه، "اتفق وزراء الخارجية العرب على مواصلة المشاورات والتنسيق مع مبعوث ترامب ويتكوف بشأن خطة إعادة إعمار غزة، وقالت الخارجية المصرية في بيان مكتوب عقب الاجتماع، إن الأطراف ناقشت الوضع في قطاع غزة والخطة العربية لإعادة إعمار القطاع التي أقرتها القمة العربية الطارئة في القاهرة، كما أشار إلى أن الأطراف اتفقت على مواصلة المشاورات والتنسيق بشأن الخطة العربية لإعادة إعمار القطاع باعتبارها أساساً لجهود إعادة الإعمار، وقيل ايضا إن وزراء الخارجية العرب أكدوا على أهمية تثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وأضافوا أن هناك حاجة لبذل جهود حقيقية لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس الدولتين. (موقع واللاه)

 

اقتراب الافراج عن دفعة اضافية والحاجة لعقد مؤتمر أمني في أقرب وقت ممكن

التطورات التي وصلت لإسرائيل خلال الـ 24 ساعة الماضية عبر عدة قنوات ووسائل، تشير الى ان هناك احتمالاً لإجراء دفعة أخرى من الافراج عن الرهائن مقابل الافراج أسرى فلسطينيين، وتمديد وقف إطلاق النار لفترة تتراوح بين شهر إلى شهرين، ويعتقد كبار الشخصيات في مجتمع الاستخبارات والحكومة أنه ينبغي عقد مشاورة أمنية في أقرب وقت ممكن، لمناقشة التقارير واتخاذ القرارات بشأن كيفية توجيه الوفد الإسرائيلي لمواصلة المفاوضات، ويشار ان الإطار الذي يناقشه الطرفان، بوساطة المخابرات القطرية وستيف ويتكوف، هو ما يطلق عليه الطرفان "مخطط ويتكوف"، وذلك على الرغم من أن حماس وقطر تريان أنه مخطط إسرائيلي مقنع، وعلى أية حال فإن الإطار الذي تتم مناقشته، ينص على الافراج عن 10 رهائن أحياء مقابل عدد كبير من الأسرى الفلسطينيين، بما في ذلك عدد كبير من الأسرى المحكومين بالسجن المؤبد، كما حدث مع الافراج عن الرهائن الذين تقل أعمارهم عن 50 عاماً ضمن المرحلة الأولى من الصفقة، وتمديد وقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً إضافية، تبدأ عند دخول الصفقة حيز التنفيذ، وبحسب مصدر مطلع فإن فرصة الافراج عن عشرة رهائن ضئيلة للغاية، مع الإشارة ان هذا العدد يمثل جزء كبير من إجمالي الرهائن الأحياء الذين لا يزالون محتجزين لدى حماس، ولكن بما ان هناك أكثر من 20 رهينة على قيد الحياة بمن فيهم جنود جنود، فإن حماس تستطيع أن تتخلى عن بعضهم دون أن يشعر قادتها بأنهم يخسرون أوراق المساومة الرئيسية لديهم، حيث يرى قادة حماس ان هؤلاء المختطفين هم "تأمينهم الوحيد، وان عليهم عدم التخلي عنهم حتى توافق إسرائيل على وقف الحرب، وان تكون هذه الموافقة مصحوبة بضمانات دولية كبيرة. (يديعوت)

 

التقدم الطفيف في المفاوضات واقتراح حل الوسط، دفعة صغيرة في البداية

مسؤولون إسرائيليون وأمريكيون أعربوا عن تفاؤل حذر مساء الامس، وتحدثوا عن تحقيق تقدم طفيف في المحادثات في الدوحة التي انضم لها ستيف ويتكوف، وصحيح انه لم يتم التوصل لاتفاق بشأن خطة ويتكوف، التي تقترح الافراج عن جميع الرهائن على مرحلتين، الا ان الوسطاء قدموا اقتراح وساطة لتنفيذ دفعة صغيرة، وربما تكون دفعة صغيرة للغاية، لإتاحة الوقت للمحادثات في الأيام المقبلة، ومن بين الخيارات الأخرى المطروحة الموافقة على الافراج عن 10 رهائن كما اقترح ويتكوف، ولكن على دفعات صغيرة، وأشارت مصادر تحدثت مع الأميركيين إلى أنهم صدموا من التقارير التي تحدثت عن التعذيب الذي تعرض له الرهائن، وبالتالي فإنهم عازمون على ضمان الافراج عن المزيد من الرهائن بأي ثمن، ولا يرغبون برؤية العودة للقتال، الا ان هناك اتفاق بين الإسرائيليين والأميركيين على أنه من غير الممكن استمرار وقف إطلاق النار لفترة طويلة من دون الافراج عن الرهائن، وبالتالي يجب تحديد موعد نهائي ومحاولة التوصل لاتفاقيات في المستقبل القريب، ويشان ان نتنياهو سيعقد اليوم جلسة تقييم للوضع الأمني، يشارك فيها وزير الامن كاتس ووزير الخارجية جدعون ساعر ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر وسموتريتش ورئيس الموساد ديدي برنيع ورئيس الشاباك رونين بار ورئيس مجلس الامن القومي تساحي هنغبي. (يديعوت)

 

الاسباب التي دفعت الطرفان للمرونة في المفاوضات

مصدر استخباراتي كبير مطلع على تفاصيل المفاوضات، قال إن المرونة التي قدمها الطرفان في هذه المرحلة ليست مصادفة، وانما كان لها أسبابها على النحو التالي:

أولا، بالنسبة لحماس، صحيح انها لم تتوصل لاتفاق مع أمريكا، الا ان قادتها في الدوحة سعداء للغاية لأنهم بالمحادثات المباشرة التي جرت مع كبار ممثلي البيت الأبيض، وفي وقت لاحق أصبحوا أكثر سعادة بنشر هذه المحادثات.

ثانيا، بالنسبة لإسرائيل، فإن الخلاف الصاخب بينها وبين الولايات المتحدة حول المسار الموازي الذي فتحته أمريكا سراً مع حماس من وراء ظهر إسرائيل خوفاً من أن تفشلها، شكل تحدياً ليس سهلاً للحكومة وزعيمه، حيث أدركوا أنهم قد يفقدون السيطرة على الامر، ويجدون أنفسهم كمن يفعلون القليل من أجل الرهائن، ولا يمكنهم التوصل لصفقة لا صغيرة ولا كبيرة، وفي كل مرة يكون الأميركيون هم من يتوصل للصفقة، مرة بموافقة إسرائيل ومرة أخرى سراً دون أن ان يتم اخبارها، وان الامر يحدث في كل مرة بفضل الأمريكيين فقط، وبحسب التقارير الأخيرة، يبدو أنه على الرغم من أن المفاوضات كانت متوقفة تماما قبل أسبوع، بعد أن لم تجددها إسرائيل كما ينص الاتفاق ثم انتهكته بعدم إخلاء محور فيلادلفيا، ولم تكن حماس مستعدة لتغيير الشروط المنصوص عليها فيه، إلا أن الجانبين أصبحا الآن مستعدين لبعض المرونة، ويقدر مصدر استخباراتي أن حماس لديها مصلحة في مناقشة خطوات صغيرة، حيث ان الحديث لا يتعلق بالتخلي عن مطالبها الأساسية مقابل صفقة كبيرة، ولكن بالإفراج عن عدد قليل من الرهائن حسب المخطط الذي يتم بحثه، رغم أن من المشكوك فيه أن يتم الافراج عن 10 رهائن، كما ان المخطط تتم مناقشته مع كبار مسؤولي حماس المتواجدين في الدوحة، وليس واضحا ما إذا كان هناك اتفاق مع قادة حماس في غزة عز الدين الحداد ومحمد السنوار، ولكن ربما سيكونون قادرين على إقناعهم بشيء صغير مثل هذا، على اعتبار ان "من أنقذ نفسًا واحدة فكأنما أنقذ العالم أجمع." (يديعوت)

 

اللواء آشور تولى منصبه وحدد المهمة الأولى: "التدمير الكامل لإرهابيي حماس".

اللواء يانيف آشور تولى بالأمس منصبه كقائد المنطقة الجنوبية، خلفا للواء يارون فينكلمان، الذي شغل هذا المنصب على مدى العام والثمانية أشهر الماضية، وقال رئيس الأركان الجديد زامير خلال تنصيبه ان الحرب لا تزال مستمرة، وان الامر معقد وصعب، وقد دفعنا ثمنًا باهظًا ودمويًا، ولم يتم إعادة كافة المختطفين ولا إعادة جميع النازحين إلى منازلهم، وأضاف، سنواصل العمل بكل الوسائل المتاحة لنا لإعادة إخواننا وأخواتنا من أنفاق الاسر، وخلق ظروف الأمن الكامل لسكان المناطق غلاف غزة ومستوطناتهم، حتى يتمكنوا من النهوض والازدهار، وكل دفعة افراج عن مختطفين حيوية وهي نبضة في قلوبنا، وأضاف، إن الأهداف التي حددناها لأنفسنا تظل كما هي، حيث يتعين علينا مواصلة المعركة وضمان انتصارنا، وتحقيق واقع أمني جديد يتيح الأمن على المدى الطويل لمواطني إسرائيل، وقال آشور امامه مهمتين رئيسيتين تشكلان معا بوصلة الطريق إلى النصر وهما:

الأولى، القضاء على إرهابيي حماس بشكل كامل.

الثانية، عودة إخواننا المختطفين الأحياء منهم والأموات. (قناة 7)

 

الكشف عن مخبأ للأسلحة قرب القدس، وهو أحد أكبر المخابئ في السنوات الأخيرة

في عملية مشتركة للجيش والشرطة تمت مداهمة منزلاً في قرية الرام قرب القدس صباح الامس، حيث تم العثور على مخبأ كبير للأسلحة، والذي يحتوي على أسلحة عديدة وذخائر ومتفجرات وكمية كبيرة من الاموال والذهب، ومن بين المضبوطات في العملية ثلاث بنادق من طراز M16، ومسدس غلوك، وسلاح رينغو، وبندقية قنص عيار 7.62 ملم، وسبعة صواعق M6 تابعة للجيش، وقنبلة يدوية عيار 26، وجهاز إرسال للتحكم عن بعد، وأربعة أجهزة استقبال لنظام التحكم عن بعد، كما تم العثور على 32 سبطانة بندقية M16، وآلاف الطلقات من مختلف الأنواع، وعشرات مخازن الذخيرة، وقطع الأسلحة الإضافية، كما تم العثور على حقيبة تكتيكية تحتوي على بندقية قناصة، وكمية كبيرة من الذهب، ومبالغ مالية كبيرة بالعملة الإسرائيلية والدولار، وتم اعتقال فلسطينيين مشتبه بهما ويخضعان حاليا للتحقيق من قبل قوات الأمن، وفي قباطيا عثرت قوات الامن على 100 كلغم من المواد التي تستخدم لتصنيع العبوات والالغام. (قناة 7)

 

الجيش عثر على 90 نفقا في محور فيلادلفيا، ووزير الامن يصر على عدم الانسحاب

قوات الهندسة التابعة للجيش تمكنت حتى الان من العثور على حوالي 90 نفقا، من أنواع مختلفة على محور فيلادلفيا، من عبر رفح وحتى منطقة البحر، وقد تجاوز بعضها الحدود، ووصل بعضها إلى منطقة الحدود الفلسطينية المصرية، وبعضها الآخر كان غير صالح للاستخدام ومبني بشكل جزئيا، وبحسب تقديرات مسؤولين عسكريين فمن المحتمل جداً أن تكون هناك أنفاق لم يتم اكتشافها بعد، على الرغم من النشاط الهندسي الذي تقوم به قوات الجيش وقوات الأمن بمساعدة مسؤولين من الاستخبارات والشاباك، وقال مصدر أمني إن "الافتراض السائد بعد السابع من أكتوبر هو أننا لا نعرف كل شيء، لذا فمن الممكن أنه مع تزايد الضغوط بسبب وقف المساعدات الإنسانية، سنرى المزيد من محاولات التهريب من مختلف الأنواع، مثل الطائرات بدون طيار والسفن والأنفاق"، مشيرا إلى أن هناك أنفاقا لا تزال موجودة وتتجاوز الحدود، ولم يتم إغلاقها بعد من منظور هندسي الا انها تحت سيطرة الجيش، وقد تم إغلاق معظم الأنفاق باستخدام الخرسانة الخاصة وتم تفجير بعضها، وبعضها الآخر تحت السيطرة الإسرائيلية لأغراض البحث الهندسي الاستخباراتي، وقدر مصدر أمني كبير أنه إذا لم يكن الجيش يعمل حاليا على محور فيلادلفيا، فإن الفلسطينيين سوف يقومون بتشغيل أنفاق التهريب الموجودة، أو تجديد الأنفاق القديمة أو بناء أنفاق جديدة، وتشير المعلومات التي وصلت إلى مؤسسة الامنية وعرضت على وزير الامن يسرائيل كاتس، إلى أن حماس تعمل على عدة جبهات، بما في ذلك تلقي المساعدة الإيرانية بهدف التسلل مرة أخرى إلى أراضي دولة إسرائيل، وتخطط أيضًا لمسارات تهريب الأسلحة من أفريقيا مع التركيز على السودان ومن هناك إلى قطاع غزة، وبناءً عليه تنوي بناء قوات مدربة في قطاع غزة لتنفيذ عمليات إرهابية، ولذلك فإن السياسة التي يصر عليها وزير الامن كاتس، تقضي بعدم الانسحاب من محور فيلادلفيا، وإلا فإن حماس ستعيد بناء قوتها. (موقع واللاه)

 

العلاقات مع الدروز في سوريا تتعزز، "100 من كبار أعضاء الطائفة سيزورون الجولان"

رويترز قالت نقلا عن مصادر درزية سورية، ان من المقرر أن يزور وفد يضم نحو 100 شخصية بارزة من أبناء الطائفة الدرزية في سوريا مرتفعات الجولان يوم الجمعة المقبل، ويعتبر ذلك دليلا إضافيا على توطيد العلاقات بين دروز سوريا وإسرائيل، التي أعلنت بالفعل أنها ستحميهم من أي محاولة للمس بهم من قبل النظام الجديد في دمشق، بل وستسمح لهم بالعمل في الجولان، وبحسب التقرير سيلتقي الوفد يوم الجمعة بزعيم الطائفة الدرزية في إسرائيل الشيخ موفق طريف، وأعضاء كبار آخرين من الطائفة، كما سيزور أيضاً أحد المعابد الدرزية. (يديعوت)

 

جريح في عملية إطلاق نار قرب اريئيل

إسرائيلي 18 عاما أصيب بجراح متوسطة في يده في عملية إطلاق نار قرب مستوطنة اريئيل مساء الامس، وقد بدأت قوات الجيش بعملية مطاردة لإلقاء القبض على منفذ العملية بمساعدة من الجو، وقامت بإغلاق الطرق ونصب الحواجز على الشوارع في المنقطة، ورئيس مجلس مستوطنات شمال الضفة يوسي دغان، قال ردا على العملية، إن هذه "حادثة إطلاق النار الثالثة في نفس الخلية الميدانية ونحن لا نتلقى ردود مرضية وواضحة من الجيش والمؤسسة الأمنية، وقال "يجب التعامل مع الضفة الغربية كواجهة لكل شيء، تماما مثل غزة ولبنان"، ودعا الحكومة "إلى التحرك فورا وبحزم لاستعادة الردع، وتعميق القبضة اليهودية على المنطقة، وتوفير الأمن الحقيقي لمستوطني الضفة، وبالتالي لسكان دولة إسرائيل". (موقع واللاه)