سلمت شرطة الاحتلال الإسرائيلي أمس، الشاب أحمد صرصور البالغ من العمر 21 عامًا من كفر قاسم بالداخل المحتل، قرارًا بالإبعاد 15 يومًا عن المسجد الأقصى المبارك.
وذكر المحامي رمزي كتيلات، أن شرطة الاحتلال أبعدت الشاب أحمد صرصور عن المسجد الأقصى 15 يومًا، وتم اعتقاله صباح أمس من ساحات المسجد بعد رفعه العلم الفلسطيني.
وأضاف أن الشرطة تحتجز حتى الآن 10 مواطنين من كفر كنا بالداخل الفلسطيني منذ ساعات الظهر حتى الآن قيد التحقيق.
وأوضح أنه عُرف من بين المحتجزين سائق الباص حسين مريسات من عيلبون، ووجهت له تهمة تقديم خدمة لمنظمة محظورة، وأحد الركاب جوهر سعيد (62 عامًا) من كفر كنا بزعم "تقديم خدمة والانتماء لمنظمة محظورة".