كشف الأمين العام للاتحاد الفلسطيني لكرة القدم، عبد المجيد حجة، حقيقة تواطؤ ومؤامرة الاتحاد الآسيوي بحق ناديي أهلي الخليل وشباب الظاهرية، وإقصاءهما من بطولة كأس الاتحاد من دور المجموعات أمام الأندية السورية.
وكتب حجة على صفحته الخاصة بموقف التواصل الاجتماعي فيس بوك التالي..
الاتحاد الاسيوي وقرار بلفور الثاني بحق الرياضة الفلسطينية
لتكن الحقيقة بين يديّ كل الشرفاء والاحرار في إعلامنا الوطني الرياضي وكل الرياضيين في فلسطين الصامدة الصابرة ، وليظهر للجميع حقيقة الجرم المشهود والمخطط عن سبق إصرار وترصد بحق أنديتنا ورياضتنا وقيادتنا الرياضية وليس من المحتل الغاشم فقط هذه المرة، وإنما من هؤلاء الذين ثبت بأنهم يحملون الحقد والضغينة والعنصرية بحقنا أضعاف ما يكتنزه الاحتلال، وليس من ذنب سوى أن فلسطين باتت عصية على احتلال الارادة والتطوع والتدجين لصالح الخصيان ومصالح الاقزام، وقد يظنون أنهم باستقوائهم ينالون ما يطمحون، ولكن فليخسئوا وليخسأ سعيهم الذي يخجل من فعله إتحاد العدو ، ولكم الحكم من خلال ما ارسلناه لهم من مذكرة قانونية إستباقية على قرارهم المشؤوم الذي تكرر اليوم وبعد موبقتهم الاولى ضد الظاهرية وبحق ناديي الاهلي والظاهرية :
وبالاشارة الى مذكرتكم الواردة للاتحاد الفلسطيني لكرة القدم بتاريخ 6/5/2016م والمشار فيها للاسف على اتهام أنديتنا المشاركة بكأس الاتحاد الاسيوي باختراق ومخالفة لائحة تعليمات مسابقة كأس الاتحاد الاسيوي وبالذات المادة 1.5.19، والمادة 3.17 بشأن عدم تحديد ملعب محايد ضمن الفترة المحددة وفقا لقرار لجنة المسابقات الصادر بتاريخ 12/4/2016م لمباراتنا مع الفرق السورية والتي حددت ضمن ذات القرار لتقام بتاريخ 3 أو 4/5/2016م وبتاريخ 11/5/2016 وبحجة عدم ملائمة ملعبنا البيتي والمحدد منذ بداية انطلاق المسابقة لاستضافة المباريات البيتية المقررة مع الفرق السورية وفقا للجدول الرسمي المعلن من قبل لجنة المسابقات الاسيوية والذي لا تجيز لائحة مسابقتكم التعديل عليه إلا لظروف القوة القاهرة، والتلويح بالمزيد من الاجراءات والتي قد تصل لشطب النتائج والمنع من المشاركة مستقبلا … الخ، فإننا نلتمس من عدالتكم وبما نثق به فيكم من قيمّ النزاهة والشفافية وتحقيق العدالة الرياضية لاعادة لنظر في صحة ودقة ما اتهمنا به وتحديد من هو المخالف للائحة المسابقات إن لم نقل فرض موقفه غير النظامي وخلافا للوائح وبالاستناد للثبوتيات التالية:
1- كتاب الاتحاد الاسيوي بتاريخ 11/2/2016م والذي يحدد رسميا دور المجموعات والجدول الرسمي للمباريات والملاعب واوقات المباريات وبالذات للمجوعتين(c)+ (d) التي ضمت نادي أهلي الخليل والظاهرية الفلسطيني، ويتضح من خلاله حقيقة الملعب المعتمد للنادي للفريقين ولم يكن مقررا له اللعب على ملعب محايد، وعليه هل حقا أننا من يثبت عدم التزامه بما تقرر من قبل الاتحاد الاسيوي ولجنة المسابقات وفقا لمذكرة الاتهام التي ارسلتم لنا؟(مرفق … رقم 1)
2- قام النادي الاهلى الفلسطيني بتاريخ 25/1/2016 ومن بعد ذلك لاكثر من مرة ووفقا لما تنص عليه اللوائح والتعليمات الرسمية وجدول المباريات الرسمي وعبر الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم بمخاطبة الاشقاء في الاتحاد السوري لكرة القدم ونادي الجيش السوري وبمعرفة الاتحاد الاسيوي بغرض موافاتنا بالوثائق والبيانات المطلوبة لاصدار الفيز فيما يتعلق ببعثتهم للمباراة المقررة بتاريخ 9/3/2016م على ستاذ دورا بالخليل، ولم يلتزم نادي الجيش السوري بذلك ورفض حتى الرد على مخاطباتنا، فهل يمثل هذا التزام بقراراتكم ولوائحكم؟..(مرفق … رقم 2)
3- بتاريخ 3/2/2016 خاطب الاتحاد السوري الشقيق الاتحاد الاسيوي لكرة القدم مطالبا باسم انديته المشاركة في كاس الاتحاد الاسيوي بالعمل على اعتماد الاردن كملعب محايد لجميع المباريات المقررة للاندية السورية مع الاندية الفلسطينية، وتم الرد عليهم من قبل الاتحاد الاسيوي بكتاب بتاريخ 10/2/2016م يشترط موافقة الاتحاد والاندية الفلسطينية وتوقيع اتفاثية معها ومع الاردن، وعليه برجاء التأكد هل التزم الاتحاد السوري وانديته المشاركة بما طلب الاتحاد الاسيوي لاقرار الاردن أو غيره كملعب محايد للطرفين؟ (مرفق ….. رقم3).
4- بتاريخ 17/2/2016م وصل الاتحاد الاسيوي كتاب من الاتحاد السوري يفيد بأن نادي الجيش السوري قد اعتمد ملعب الامير محمد في الزرقاء/الاردن كملعب بيتي لمباراته البيتية المقررة وفق الجدول الرسمي بتاريخ 11/5/2016م، وكان ذلك بموافقة الاتحاد الاردني (مرفق4).
5- بتاريخ 17/2/2016 ارسل مدير نادي الجيش السوري ومن خلال الاتحاد السوري ملاحظة بالايميل يطلب فيها من النادي الاهلي الفلسطيني المصادقة على قبول اللعب على ملعب محايد بالاردن، وتم الرد عليهم رسميا وبنسخة للاتحاد الاسيوي بكتب رسمية بتاريخ 17+18/2/2016 بالالتزام بالجدول الرسمي ورفض الموافقة على تغيير الملعب البيتي المعتمد للنادي الاهلي، واننا مستعدون للعب معهم في سوريا أو اي مكان يختارونه لمبارياتهم البيتية..(مرفق 5).
6- بتاريخ 26/2/2016 م وجه الاتحاد الاسيوي كتاب للاتحاد السوري يعلمه برفض نادي الاهلي الفلسطيني ويبلغه بفشل نادي الجيش السوري بالالتزام بإجراءات الفيزا، وعلى إثر ذلك وبحجة التضامن مع الاندية السورية .. قرر الاتحاد الاسيوي قلب مباراتي الاهلي والجيش لتصبح بيتية للجيش بتاريخ 9/3/2016 في الاردن، ومباراة الاهلي والجيش تصبح بتاريخ 11/5/2016 في فلسطين، وبالرغم من عدم التشاور مع الاتحاد الفلسطيني والنادي الاهلي ومن باب الاحترام للوائح قبل صدور هذا القرار إلا انه تم الموافقة عليه ومن منطلق التضامن مع الاشقاء السوريين والاحترام الدائم لقرارات الاتحاد الاسيوي.(مرفق……..6)
7- بتاريخ 9/3/2016 تم مخاطبتنا من قبل الاتحاد الاسيوي بكتاب رسمي يطلب فيه موقفا رسميا موثقا بشأن إجراءات اصدار الفيز للسوريين وهل يوجد موانع نظامية لدي الحكومة الفلسطينية من عدمه، وتم الرد عليهم رسميا وبوثيقة صادرة عن وزارة الشؤون المدنية الفلسطينية تؤكد عدم وجود أي عوائق إسودة بالفوفود والفرق الاخرى عامة، وارفقنا ثبوتيات على دخول العديد من الاشقاء السورين الى فلسطين ومنهم تأشيرات لاعبيّن دخلا فلسطين ضمن فريق القوة الجوية العراقي بتاريخ 22/2/2016 للقاء فريق الظاهرية ..( مرفق7).
8- لقد فشل نادي الجيش السوري في إقامة اللقاء الذي تقرر أن يكون بيتيا له مع أهلي الخليل بتاريخ 9/3/2016 في الاردن وذلك بسبب عدم موافقة الاردن أصلا على هذا التاريخ وارسال السوري للثبوتيات بشأن الفيز في وقت متأخر خلافا للنظام، وعلاوة على هذا فلم يبلغ النادي الفلسطيني والاتحاد الفلسطيني بأي موقف رسمي تجاه مجريات المباراة خلال المدة القانونية المتعارف عليها نظاميا تفيد بعدم إقامة اللقاء، مما جعلنا في حيرة وتسبب بارباك لنا وأضرار معنوية ومادية لم نشأ ذكرها، وكذلك لم يتكلف أحد بعد فشل اللقاء بتوضيح الموقف سوى أننا ابلغنا شفويا بإحالة الموضوع الى لجنة المسابقات الاسيوية، وهنا نسأل عدالتكم: هل كان النادي الاهلي هنا هو المتهم ومن تنطبق عليه المخالفات التي جاءت بمذكرة الاتهام؟ وهل نادي الجيش السوري قام بالالتزام والاحترام للائحة المسابقات ؟ وهل هو محصن من تطبيق اللوائح ؟! (مرفق رقم 8)
9- بتاريخ 22/3/2016 وصلنا كتاب من الاتحاد السوري يطلب منا موافاته باسماء بعثة النادي الاهلي وبياناتهم مفيدا أن اللقاء الذي لم يقام بتاريخ 9/3/2016 بالاردن سيقام في البحرين بتاريخ 19/4/2016م، ودون أي إشعار أو موقف من قبل الاتحاد الاسيوي حول صحة هذا الموقف وحيث كنا مبلغين من قبله بأن لجنة المسابقات هي من ستقرر بشأن هذا اللقاء بتاريخ 12/4/2016، مما دفعنا لمخاطبة الاتحاد الاسيوي مستغربين هذا السلوك، وبهدف وقف الارباك الحاصل من قبل الاتحاد السوري ونادي الجيش والذي كنا نشعر بسلوكهما معنا وكأنهما من يقرر بشأن اللقاءات المجدولة معهم وفقا لرغباتهم؟! وعليه طالبنا في ردنا على كتابهم من الاتحاد الاسيوي بالغاء عملية التبديل للمباريات وإعادة جدولة المباراة لتكون بيتية على ملعبنا البيتي في فلسطين ومحاسبة النادي السوري وفق اللوائح (مرفق 9).
10- في سابقة خطيرة ومستهجنة وبتاريخ 23/3/2016 وصلتنا رسالة صادرة عن وزارة الخارجية والمغتربين السورية بتاريخ 13/3/2016 وموجهة للاتحاد الاسيوي تطالب السلطات الفلسطينية بالزام الاتحاد الفلسطيني وانديته المشاركة في كاس الاتحاد الاسيوي بنقل كافة مبارياتهم مع الفرق السورية والعربية الى خارج فلسطين بحجة تعذر قدوم هؤلاء الى فلسطين كونها محتلة!!، وهنا نسأل عدالتكم : ماذا تقضي اللوائح وقوانين الاتحاد الدولي والاسيوي في هذا الشأن؟ وهل بات التدخل السياسي في الشأن الرياضي مسموحا به وخاصة للحكومة السورية؟ مرفق (10)
11- خلال الفترة التي سبقت تاريخ 12/4/2016م، كانت كافة المراسلات الاسيوية لنا بشأن الرسميين تؤكد إقامة ما جاء في قرار الاتحاد الاسيوي بتاريخ 26/2/2016 بأن اللقاء المقرر بتاريخ 11/5/2016 ما بين النادي الاهلي والجيش السوري في فلسطين، وكذلك لقاء الوحدة السوري والظاهرية، مما الزمنا بالتواصل والمخاطبة للاشقاء السوريين بضرورة موافاتنا بالثبوتيات اللازمة لاصدار الفيز حسب البروتوكول والتعليمات الاسيوية، ولكن دون أي استجابة أو رد على المراسلات الخطية أو الاتصالات الهاتفية، فهل هذا مسموح به لو حصل من قبلنا؟! .(مرفق 11)
12- بتاريخ 3/4/2016 وصلنا رسالة الكترونية من قبل الاتحاد السوري وموجهة للاتحاد الاسيوي يعلن فيها احتجاجه على الاتصالات الفلسطينية بشأن طلب وثائق اصدار الفيز، ويبلغ الاتحاد الاسيوي خطيا بأن الاندية السورية لن تذهب للعب في فلسطين بحجة أنها تحت الاحتلال، وان الاتحاد السوري واندية لن يردوا على اي اتصال من الجانب الفلسطيني؟! فهل هكذا موقف يعبر عن التزام الاعضاء باللوائح والتعليمات ؟! فماذا فعلتم (مرفق 12)
13- بتاريخ 13/4/2016 وصلنا قرار لجنة المسابقات الاسيوية المستهجن والذي يفيد بأن لجنة المسابقات قد قررت بأن على الاتحاد الفلسطيني وأنديته المشاركة في كاس الاتحاد الاسيوي القيام بتحديد ملاعب محايدة لمبارياتها مع الاندية السورية خارج فلسطين وعمل الاتفاقيات المالية واصدار الفيز وذلك خلال مدة أسبوع من تاريخ القرار 19/4/2016م وتخلل هذه المدة ثلاثة ايام عطل رسمية !! وتضمن القرار أيضا إعادة مواقيت المباريات وفقا للجدول الاصلي الصادر بتاريخ 11/2/2016م ولصالح الاندية السورية؟!، ورغم ما حل بنا من ظلم، فقد عبرنا عن احتجاجنا على ذلك بطريقة حضارية خطيا، واكدنا التزامنا بالقرار وبالقيام مباشرة بمراسلة 4 اتحادات هي الاردن وماليزيا وقطر والبحرين لقبول الاستضافة، ورفضت جميعها، ومن ثم توجهنا برسالة لكافة الاتحادات الاعضاء بالاتحاد الاسيوي؟ ولكن ألا يعني هذا القرار مكافأة للاندية السورية على مخالفتها المعلنة؟ وما هي مبرراته القانونية؟! (مرفق 13).
14- نظرا لعدم وصول أي موقف إيجابي بشأن قبول الاستضافة من أي اتحاد عضو في آسيا، وإشعار الاتحاد الاسيوي بذلك بتاريخ 19/4/2016م وابلاغهم بتعديل المدة المحددة لانجاز المطلوب، تم موافاتنا بإعادة تأكيد القرار مع تمديد المدة لثلاثة ايام ولغاية 22/4/2016م وبعد ذلك حتى 27/4/2016، وكنا على تواصل دائم مع الاتحاد الاسيوي بالردود السلبية الحاصلة من مختلف الاتحادات خطيا وشفويا آملا في المساعدة وفق الاصول واللوائح!(مرفق)
15- بتاريخ 27/4/2016 قمنا وعبر الاتحاد بتوجيه رسالة للامين العام للاتحاد الاسيوي نبلغه فيها بأن كافة ردود الاتحادات الحاصلة سلبية، وابلغناه أننا راسلنا وللمرة الثانية الاتحاد البحريني لطلب الاستضافة بتاريخ 8/5/2016 أو 14/5 كون الفريقين مستضافان بطرفه بتاريخ 11/5/2016، وهذا الاقتراح كان بتوصية واتصال من قبل السيد براين جونسون ووعد بالمساعده، وطالبنا من الامين العام للاتحاد الاسيوي المساعدة وفقا لمسؤولياته وفق اللوائح واتخاذ قرار بالمكان الذي يراه ممكنا لاقامة اللقائين وتأكيدنا بالالتزام بما يقرره؟!(مرفق 15)
16- ردا على طلبنا للمساعدة خاطبنا مدير دائرة المسابقات السيد شاين مان جيل بتاريخ 29/4/2016 مشيرا الى ان هذا الامر مسؤولية الاندية الفلسطينية والاتحاد الفلسطيني وحدهما، وانه اذا لم ينتهي الامر بتاريخ 30/4/2016 فسيتم احالة الامر للجنة الانضباط، وبتهمة تقصير الاندية الفلسطينية بتوفير ملعب محايد ،وهنا نسأل :
– على أي اساس تقرر بأن ملعبنا غير مناسب لاستضافة مباريات الفرق السورية دون غيرها من الفرق المشاركة ومنها العروبة وفنجاء العمانيين والقوة الجوية العراقي والمحرق البحريني وكانت اخر مباراة مع العروبة بتاريخ 27/4/2016م؟ أم أن الاندية السورية تمتلك حق الفيتو غلى أي قرار لا يناسبها وتفرض ما يخدم مصالحا؟!
– هل مواد اللائحة ومنها المادة 19 وتفرعاتها تنطبق على ما ذكرنا لكم وما حصل من تسلسل للاحداث؟ وهل تشير المادة 19.5.1 الى ذات الطريقة التي تم بها قرار الغاء الملعب البيتي لنا ولصالح الجيش السوري والى عدم التشاور بشأن ذلك وعدم المساعدة لنا او حتى القرار من قبل الاتحاد القاري بتحديد الملعب المحايد؟! وبالرجوع الى نصوص وتعليمات لائحة المسابقات ومسؤوليات الاطراف بشأن تحديد الملاعب واعتمادها واصدار الفيز ،فهل بمقدور أي اتحاد وأي فريق ايجاد ملعب محايد بشكل مفاجىء وفي مدة 7-10 ايام دون مساعدة الاتحاد القاري الذي اصدر القرار؟ وما هي علاقة المادة 7 من اللائحة بالحالة التي أوقعت علينا مع انها لم تطبق على الجيش السوري والذي كان قد فشل في اقامة المباراة التي اعتبرت بيتية له بتاريخ 9/3/2016 في الاردن؟! وكذلك نادي الوحدة من حيث فشل قصدا بتأمين التأشيرات والدخول لفريق الظاهرية الى لبنان؟!!!!!!!!!!مرفق 16)
– إننا نخاطب حكمتكم وعدالتكم ونزاهتكم لتمحيص حقيقة ما جرى واقرار ما تنص عليه اللوائح وتؤمنون انه يمثل قيم العدل والحق والعدالة الرياضية لمختلف الاطراف، وسنبقى متمسكين بتطبيق القوانين القارية والدولية؟!
وتقبلوا بفائق الاحترام والتقدير
وهنا السؤال: هل لعاقل أو صاحب أخلاق ونزاهة وشفافية وضمير أن يفهم ما حُكم على نادي الاهلي والظاهرية اليوم بتاريخ 13/5 بالادانة رغم هذه المذكرة التي وصلتهم مذ يومين حسب الموعد؟! إذا فليحكم الحاكمون بالاخلاق والعلم