على الرغم من تسابق واهتمام وسائل الإعلام بتغطية أخبار النجوم والفنانين، وحرص الفنانين على إخفاء جانب من حياتهم الخاصة، وقد ينجح البعض في ذلك، لكن ليس للأبد، حيث يتم الكشف عن هذه الأسرار بصورة أو بأخرى، فأحيانًا تكشفها الظروف رغماً عن الفنان، وأحياناً يكشفها الفنان بنفسه في وسائل الإعلام.
- سماح أنور
اعترفت الفنانة سماح أنور بكذبها على وسائل الإعلام والمقربين لها، عندما أعلنت في عام 2013 أن ابنها الوحيد الذي يدعى «أدهم» هو ابنها الحقيقي نتيجة زواج سري، وليس كما أعلنت من قبل أنه «ابن بالتبني» من أحد أقاربها بعد وفاة والديه في حادث سيارة.
- فاروق الفيشاوي
صارح الفنان فاروق الفيشاوي جمهوره، أنه أدمن الهيروين لفترة طويلة من حياته، إلا أنه أكد بعد ذلك إقلاعه عنه بشكل تام، قائلًا: «سذاجتي وعبطي هم السبب في انجذابي نحو المخدرات»، مؤكدًا أن الكثير من الفنانين ساندوه في إقلاعه عن إدمان المخدرات.
- شجون الهاجري
فجّرت النجمة الكويتية المثيرة للجدل شجون الهاجري، مفاجأة من العيار الثقيل بإعلانها أنها لقيطة لا تعرف أبويها، وأنها عاشت بدور رعاية، واحتضنتها عائلة كويتية، وعاشت معهما، وعرفت الحقيقة بعدما وصلت لسن 13 عاماً.
- أحمد الفيشاوي
ظلت قضية إثبات النسب بين الفنان أحمد الفيشاوي وهند الحناوي، خلال عامي 2004 و2005، سنوات طويلة منظورة أمام القضاء المصري بعد إنكار الفيشاوي وعائلته وجود زواج عرفي بينهما، وأنكرا نسب الطفلة لينا الفيشاوي، إلا أن تحليل الـ«DNA» أثبت نسب لينا إليه، وقد اعترف الفنان بأبوته لها في وقت لاحق.
- روبي
قبل إعلانها زواجها من المخرج سامح عبد العزيز أثيرت الكثير من الشائعات حول علاقتهما، لكنها قررت تأكيد الأمر بطريقتها الخاصة، حيث أشارت روبي إلى خاتم الزواج يوم حفل زفاف شقيقتها، وبعد فترة أكد سامح عبد العزيز زواجه منها، مشيراً إلى أن سبب إخفائهما الزواج حرصاً منه على مشاعر زوجته الأولى وأم أولاده، المذيعة داليا فرج التي تعمل في الفضائية المصرية.
- قمر
أعلنت المطربة قمر فجأة زواجها العرفي من رجل الأعمال جمال مروان، مؤكدة أنه والد ابنها جيمي، وهو ما يرفض مروان الاعتراف به، على الرغم من تأكيدها أنها تزوجته عرفياً وحملت منه، حتى قامت برفع دعوى إثبات نسب كي تجبره على إجراء تحاليل الـ«DNA»، لكنها تغيبت عن الجلسة النهائية، ومن ثم تم شطب الدعوى.
- نشوى مصطفى
بسبب نشرها صورة لبائع بطاطا ومهاجمة رواد مواقع التواصل لما أرفقته من تعليق «ما استسلموش للإحباط والبطالة ولا قعدوا يشتموا في البلد»، جعل الفنانة نشوى مصطفي تبرر ذلك باعترافها بأنها كانت تعمل بائعة في أحد المحلات في العتبة لتساعد والدها.