لوحة
يا مُلهمي نسج البداياتِ ,
كلاما ً
وأحلاما ً
أستعينُ الآن بهمتي حرفاً ,
أو خيالاً
كي أرتقي وجد أغنيةٍ
لا أرى في روحها سواكَ
ولكن الحرف يخذلني
ويأخذني الخيالُ
الى ما صنعتْ يداكَ
يا مُلهمي
خفّفْ رنينكَ في فؤاديْ
فإنّ العشق يفتكُ في ضلوعي
وأرضُ أحلامي رباكَ
فقلْ يا مُلهمي
منْ على القلب ولاكَ ؟