التفاؤل هو أن تتعلق بفرج الله حتى ولو كانت المُعطيات كلها ضدك، 
  فالبحر كان أمام موسى، والعدو خلفه وقومه خافو وهلعو وقالو له ( إنا لَمٌدركٌون )
  فكان الرد سريعا من موسى : ﴿قال كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ﴾ فنجاه الله وقومه وكان الله غفور رحيم 
حذاري من الإفراط في التفاؤل..خطة الرئيس "ترامب" خطيرة
28 سبتمبر 2025

 
                                         
                 
                         
                         
                         
                         
                         
                         
                       
                      