بعد أن قرر الرئيس الأمريكي الأسبق جمي كارتر، القدوم إلى غزة لإجراء مباحثات مع حركة حماس بدعم سعودي، لإحياء وساطة بين الحركة وحركة فتح لإتمام المصالحة الفلسطينية وإحياء "اتفاق مكة 2".
وبعد فشل الاتفاقيات التي أبرمت بين الطرفين برعاية أوساط عديدة , فهل يستطيع كارتر أن يصلح ما عجزت عنه كل الأطراف الأخرى !
وتعليقاً على ذلك نتابع في التقرير التالي آراء المواطنين في غزة والكاتب والمحلل السياسي أكرم عطا الله ..