تراجعت معظم الأسواق الخليجية، في حين أغلق المؤشر المصري على صعود قوي بدعم مكاسب الأسهم القيادية.
وأغلق سوق الأسهم السعودية منخفضًا 23.73 نقطة ليقفل عند مستوى 7038.62 نقطة وبتداولات بلغت قيمتها 4 مليارات ريال.
وبلغ عدد الأسهم المتداولة أكثر من 224 مليون سهم تقاسمتها أكثر من 103 آلاف صفقة سجلت فيها أسهم 71 شركة ارتفاعا في قيمتها، فيما أغلقت أسهم 90 شركة على تراجع.
وأغلقت بورصة الكويت تداولاتها على انخفاض مؤشراتها الرئيسية الثلاثة بواقع 118.68 نقطة للسعري ليصل إلى مستوى 6583 نقطة و 2.27 نقطة للوزني و4.35 نقطة لكويت 15.
وبلغت قيمة الأسهم المتداولة حتى ساعة الإغلاق نحو 43.1 مليون دينار كويتي، في حين بلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 481.5 ألف سهم تمت عبر 9010 صفقات.
وفي سوقي أبوظبي ودبي، قفز سهم سوق دبي المالي 3 في المئة بعد تحقيق الشركة صافي ربح 78.5 مليون درهم (21.4 مليون دولار) في الربع الأخير من العام، وهو ما يعادل 5 أمثال الفترة المقابلة من العام السابق.
غير أن مؤشر بورصة دبي انخفض 0.2 في المئة، إذ تراجع سهم إعمار العقارية 1.3 في المئة.
ودفعت أسهم القطاع المصرفي بورصة أبوظبي للصعود 0.3 في المئة، وزاد سهم بنك أبوظبي الوطني 0.8 في المئة وارتفع سهم بنك الخليج الأول 0.4 في المئة.
وأغلق المؤشر المصري مرتفعا 2.2 في المئة عند 13129.3 نقطة، في حين صعد المؤشر الثانوي 1.2 في المئة.