فتحت مراكز الاقتراع في فرنسا أبوابها، اليوم الأحد، للدورة الأولى من الانتخابات التشريعية التي تأتي بعد شهر على انتخاب الرئيس الوسطي ايمانويل ماكرون، الذي يأمل في الحصول على أغلبية واسعة لتمرير اصلاحاته.
وأوضحت المصادر، أن أكثر من 47 مليون ناخب تقدموا لاختيار ممثليهم، البالغ عددهم 577 نائبا في الجمعية الوطنية، حتى الساعة 18,00 بتوقيت غرينتش، في اقتراع يجري وسط اجراءات أمنية مشددة، ينفذها حوالى خمسين الف شرطي، ودركي، بينما تواجه فرنسا منذ 2015 سلسلة هجمات، أسفرت عن سقوط 239 قتيلا.