قال سفير دولة فلسطين لدى تركيا د. فائد مصطفى، إن زيارة الرئيس محمود عباس لتركيا تؤكد المستوى الهام للعلاقات الفلسطينية والحرص المتبادل على تنميتها وتطويرها لتشمل جميع الجوانب.
وقال مصطفى في حديث لإذاعة موطني، اليوم الإثنين، إن القمة الفلسطينية التركية ستبحث ملفات عديدة أهمها الجهود الدولية المبذولة لتحريك العملية السياسية، ومواقف الحكومة الاسرائيلية المتعنتة، وملف المصالحة الفلسطينية، لافتا الى جهود تركية لتحقيق المصالحة الفلسطينية.
وأكد على وضع القيادة في تركيا بصورة آخر المستجدات المتعلقة بمدينة القدس المحتلة بشكل عام، واستهداف دولة الاحتلال الاسرائيلي للمسجد الأقصى، والمقدسات الإسلامية والمسيحية في المدينة.