(بختصار المصالحة ومجرياتها )
همسات وطنية عيونا عربية
اين القضية
بين الفينة والاخرة تصدر شعارات حلول وطنية
هل وصلنا الى حل ام هناك بقية
فالقضية تجارية لا قلوب تشعر
ولا ابدان عفية
فأنا ابى مسؤل ..وظيفة ..عربية وشقة وانام مرتاح الجسد متكئ علي الوسادة الطرية
هناك جار مريض بسرطان لا استطيع الا بدعوة ف زوجتة ضريرة
واقاربة ميسورين الحال فما دخلي بسين وسؤال
يكفي شعارت اوهم انا وانت ميسورين الحال
افكرت يوما باتصال علي اصحاب الضمائر طبعا محال
المصالحة الوطنية ليس بقائد شهم ومن والاة ولا بحكومة ومن يدفع اكثر
المصالحة هي انا وانت ومن يهتم بحال واحوال باليوم والغد
بطفلى وولدى والمستقبل
من هنا تبدا العقدة ومنها ياتى الحل
ليس بصلوات وتسبيح ودقة وزعتر وضمائر مغيبة
ولصوص وحرمية
افيقو يانيام يكفى ما مضى
فدوام الحال من المحال
انسيتم تعاليم الاسلام ..وصمود المسيح ومشاركة القضية
فالوحدة عفية ابية من شعارتكم النذية
يكفيكم عار ومتاجرة سأمنا من شعوب خامدة صامت
وطنى افيق يكفيك ماضي عتيق
ابانا وقائدنا نناديك وبأروحنا سنفديك
باقيون ما بقيت وصامدون ما حيت
نحن شبابك وشاباتك عيوننا تنزف نوريد الخلاص
فلا تطيل يكفي ماطال