ذكرت وسائل إعلام عبرية اليوم الأربعاء، أن 22 رصاصة في غضون 40 ثانية أصابت مركبة الحاخام رزيئيل شيبح، الذي قتل أمس قرب نابلس، وأن جيش الاحتلال يرجح أن العملية كانت من خلال خلية وليس عملا فرديا.
وقالت القناة العبرية العاشرة، صباح اليوم، أن الحاخام شيبح "35 عاما"، من أوائل الشخصيات التي عملت على تأسيس بؤرة "جفات جلعاد" التي قتل بجوارها، وإنه أوصى بدفنه فيها، وهو ما سيتم فعلا بعد أن قررت العائلة العمل على ذلك.
وأشارت مصادر إسرائيلية إلى أن شيبح يعتبر من الحاخامات المتطرفة، التي كانت تدعو دوما إلى قتل العرب.