قال رئيس الاتحاد العام للجاليات الفلسطينية في أوروبا مازن الرمحي، بان انعقاد الدورة الحالية للمجلس الوطني في فلسطين نهاية الشهر الحالي، هو نقلة نوعية على طريق ترتيب البيت الفلسطيني للتصدي للمؤامرات التي تحاك ضد شعبنا، وللوقوف بحزم ضد تمرير بما يسمى بصفقة القرن وتحقيق قرارات المجلس المركزي في دورته السابقة ذات الصلة.
واكد الرمحي في تصريحٍ صحفي، من العاصمة الهنغارية بودابست (المقر الرئيسي للاتحاد العام للجاليات الفلسطينية في اوروبا) اليوم الجمعة، ثقة الاتحاد والجاليات الفلسطينية في أوروبا، بالقيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس محمود عباس، متمنياً النجاح والتوفيق للمجلس الوطني في دورته الحالية في تعزيز الصمود الفلسطيني في الوطن والشتات ضمن الثوابت الفلسطينية وميثاق منظمة التحرير الفلسطينية.