ُعلقت ُجثة قاصر يمني يبلغ من العمر 15 على جذع شجرة بعد أن تم اغتصابه وشنقه بطريقة وحشية .
وأظهرت التحقيقات الأولية أن مجهول قام باغتصاب الطفل وبعد انتهائه من جريمته البشعة أراد أن يخفي آثارها جريمته أكبر فقرر شنقه.
وتداول نشطاء على مواقع التواصل صورة قالوا إنها تعود لجثة الطفل، معربين عن صدمتهم من هذه الجريمة البشعة، التي غطت على التطورات العسكرية وما تعيشه البلاد من اضطراب وتطورات سياسية وميدانية.