لطالما منح الإنسان في مخيلته شخصاً قدراً رفيعاً عن عامة الناس، حيث يضع البعض هذا الشخص على سلم أولويات حياته، سواء كان حياً أو مفارقاً للحياة، وتعتبر هذه الخصلة من طباع البشرية جمعاء.
ويمنح الإنسان هذا الشخص قدراً وافياً من المحبة والتقدير، بحيث يُصبح اسمه مرتبط بذاكرته وتفاصيل حياته، ومنهم من يتجه لتسمية ابنه أو ابنته باسم شخص يمنحه مكاناً رفيعاً يختلف عن عامة الناس.
مراسل وكالة "خبر" تجول في شوارع مدينة رام الله، لسؤالهم عن شخصية أثرت في حياتهم ويودون لقائها خلال حياتهم أو أثناء تجوالهم بشوارع المدينة، حيث تنوعت الإجابات بين شخصيات فلسطينية وغربية.