لا شك أن الشباب والفتيات يرغبون في سنٍ النضوج باستكمال نصف دينهم، والزواج بشريك العمر، والبدء في مرحلة مختلفة من الحياة يتم من خلالها بناء أسرة جديدة، إلا أن بعض الشباب في الوسط الفلسطيني وغيره يتمنى أن يتزوج من فتاة ليست بفلسطينية.
مراسل وكالة "خبر" تجول في شوارع مدينة رام الله بالضفة الغربية، موجهاً سؤال للشباب والفتيات، وهو "لو أتيحت لك/ي فرصة الزواج بشاب أو فتاة من جنيسة عربية، فمن أي دولة تكون؟!".
وتنوعت الإجابات وفقاً لرغبة كل منهم، وأيضاً نظرته الشخصية للدولة العربية الأقرب إلى قلبه، حيث كانت الرغبات مختلفة من شخص إلى آخر، غيّر أنها لم تخرج عن النطاق العربي، وذلك يندرج في إطار العلاقات القوية التي تربط الشعب الفلسطيني بكافة أقرانه من الشعوب العربية.
وفيما يلي الفيديو: