أعلنت مصادر إعلام عبرية، أن جماعات ما يسمى بـ"الهيكل المزعوم"، طالبت عبر رسالة وجهتها إلى زوير الأمن الداخلي التابع لحكومة الاحتلال أمير أوحانا، السماح لها بإقامة مدرسة دينية في الناحية الشرقية من المسجد الأقصى.
وفي رسالة نشرتها الجماعة على شبكات التواصل الاجتماعي، قالت: استخدام "بقعة مظللة ومحمية نسبياً من الرياح في الجزء الشرقي لصالح دراسة المعاهد الدينية والتوراة".
وتابعت: "اليوم، جنباً إلى جنب مع أولئك الذين يرغبون في السير على الأقدام أو في مسار دائري أو أي طريق آخر للمشي في الحرم القدسي، هناك من يريدون الجلوس والدراسة أو البقاء في الحرم القدسي خلال جميع ساعات الافتتاح دون تجاوز السرعة أو دفع الشرطة لهم للتحرك من مكان إلى آخر".
وزعمت أن الدراسة تتطلب وقتاً "لكن هذا مستحيل اليوم لأن الشرطة تعمل على التحرك بسرعة وعبر طريق محدد مسبقاً".