لماذا يتزوج الرجل من امرأة أصغر سنًا في الزواج الثاني؟
- الإنجاب
إذا كان الرجل يريد الإنجاب، فحتمًا سيفضل أن تكون الزوجة الثانية شابة صغيرة في السن كي تكون قدرتها الإنجابية عالية ويضمن الحصول على أطفال لأننا كما نعرف أنه كلما تقدم عمر النساء، قلّت فرصهن في الإنجاب.
- للاهتمام به
عندما يتزوج الرجل من فتاة صغيرة في السن، فإنها ستكون فى ريعان شبابها وستكون لديها الطاقة والنشاط كي تهتم بكل التفاصيل الصغيرة التي يحبها الرجل مثل صحته واحتياجاته ولبسه وطعامه. يعتقد الرجل أن المرأة الأصغر سنًا تدلل شريكها بشكل أكبر مقارنة بمن تقدمت في السن.
- سهلة الانقياد والطاعة
تتكيف المرأة الأصغر سنًا مع البيئة الجديدة وكذلك على طباع زوجها. لذلك يفضل الرجل الزواج من ثانية تكون سهلة الانقياد ولا تسبب له المشاكل والإزعاج ولا تجادل كثيرًا فيمارس عليها سلطته دون أن تقاومه.
- الشعور بالثقة وأزمة منتصف العمر
إذا تقدم الرجل في السن، فإنه يبحث دومًا عما يشعره أنه لا يزال صغيرًا وشابًا ولديه قدرة وعنفوان الشباب وما أفضل من هذا إلا امرأة صغيرة في السن يشعر معه أن لا يزال يملك السحر والقدرة على جذب المرأة الشابة. فهذا الشعور يعزز من ثقته ويخفف عنه أزمة التقدم في السن لأنه يشعر أنه لا يزال مرغوبا به.
- تجنب قوة شخصية المرأة الناضجة
أحيانًا يناقض الرجل نفسه. فهو ينجذب عادة إلى المرأة الذكية ذات الشخصية المستقلة والحرة ولكن عند الزواج يتريث قليلاً ويحبذ اختيار الفتاة الصغيرة التي ما زالت في دور التكوين حتى يستطيع السيطرة عليها وإرساء قواعده هو، وضمان تابعيتها له والسيطرة عليها وهذا شعور ذكوري يجعل الرجل يحس بالرضا عن نفسه.
- الشعور أن ما زال لديه وقت
بعد الزواج الأول، يشعر الرجل أن الوقت قد سرقه وأن زواجه منعه من الاستمتاع من الحياة مما يشعره بالإحباط ويدفعه للحاق بفتاة صغيرة في السن تثبت له أن العمر ما زال به وقت للاستمتاع وأن الأشياء التي منعه الزواج الأول من اختبارها ما زال في إمكانه فعلها.
- الفتيات تفضل كبار السن
الفتيات الصغيرات تشعر بالأمان أكثر عند الارتباط برجل يكبرها في السن لأنها تبحث عن الاستقرار المادي والعاطفي الذي قد لا يوفره لها من في سنها من الشباب. عندما يشعر الرجل أن الفتاة الصغيرة بحاجة إليه فإنه لا يبخل عليها بل يغدقها بكل ما تحتاج إليه لإرضاء غروره في المقام الأول ولجذبها للبقاء معه ورعايته.
- الحب
بكل بساطة! قد يحب الرجل شابة صغيرة في السن دون التفكير في جميع ما سبق. قد تحدث هذه الكيمياء الغامضة التي تربط الأرواح ببعضها ببعض دون أن يحسب الرجل ما سيستفيد من وراء هذه العلاقة أو تفكر الفتاة في المصالح والمزايا التي ستحصدها من هذا الرجل. إنه الحب الذي يعجز عنده التفسيرات المنطقية والعقلية.