ماذا يقول عنك الآخرون؟ مرحة، نكدة؟ تسببين الاضطراب والعثبية لمن حولك؟ أم أنك مصدر بهجة ويسعد الجميع بدخولك إلى البيت أو انضمامك إلى السهرة؟
في كل الحالات هناك طرق مختلفة ندخل بها الضحك إلى حياتنا. ونتجنب أن نكون مصدر تعاسة للآخرين. ربما لو نخفف انتقاداتنا ومتطلباتنا وامتعاضنا ولومنا، ونفسح مجالا أكبر للمرح والسخرية من الأخطاء والضحك عليها وعلى أنفسنا.
هذه بضعة طرق قد تدخل الضحك إلى عالمك في العمل والبيت ومع الأصدقاء:
# إن لم يكن لديك ما تقوليه فحافظي على ابتسامتك، فهي تشعر كل من حولك بالطمأنينة في حضورك.
# “ضحكوني معكم” عبارة مثالية حين تجدين الجميع يضحك وقد دخلت للتو إلى المكتب أو البيت، هكذا يروي الجميع الطرفة مرة أخرى وتشاركيهم فيها.
# صادقي المرحين ورافقيهم فهم يجلبون المرح لكل من حولهم ويصيبون الجميع بالعدوى.
# كوني لماحة وذكية، تجنبي السخرية من الآخرين لكي يضحك آخرون، الشخص الوحيد الذي يمكنك السخرية منه هو نفسك.
# اجمعي الآخرين على سهرة لحضور فيلم أو مسرحية كوميدية.
# اجمعي القصص المرحة وارويها لأبنائك وزوجك وأصدقائك، تلك التي تقرأينها أو تشاهدينها في التلفزيون.
# لا تنامي وانت حانقة على أحد، غداً يوم جديد.