قام السفير سلمان الهرفي، سفير فلسطين في فرنسا، يرافقه المستشار الأول في السفارة ناصر جاد الله، ونهى رشماوي بزيارة المطران مارون ناصر الجميل راعي ابراشية فرنسا للموارنة وزائر رسولي على الموارنة في غرب أوروبا، بحضور عبد الله خلف مسؤول تنسيقية تيار المستقبل في فرنسا.
وتقدم السفير من المطران بالتهاني لمناسبة بداية صوم الفصح، شاكراً له جهوده في دعمه نضال شعبنا الفلسطيني والشعوب المضطهدة عبر العالم.
وبادله المطران التهنئة بمناسبة تقديم الهرفي لأوراق اعتماده سفيراً جديداً لفلسطين في فرنسا.
وتناول البحث تعزيز العلاقات وترسيخها عبر تعاون مستقبلي بين المطرانية المارونية في فرنسا وسفارة دولة فلسطين لما فيه خير العلاقات الفرنسية العربية وخير الجاليات العربية المقيمة في فرنسا وخاصة من ابناء الطائفة المارونية.
كما تناول الطرفان تكثيف الجهود لمصلحة لبنان وفلسطين والروابط القوية التي تجمع فلسطين بالكنيسة المارونية، وأيضاً الدفاع عن الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني سياسية ودينية في مواجهة صلف الاحتلال الاسرائيلي الذي يستهدف المقدسات الدينية والمؤسسات السياسية ويستهدف الوجود الفلسطيني كله.
وتطرق الطرفان إلى ضرورة تعزيز وجود المسيحيين في الارض المقدسة وتقويتهم واعانتهم على التمسك بأرضهم وممتلكاتهم في وجه المخططات الاسرائيلية التي تهدف الى اقتلاعهم.
كما تطرق الحديث الى وضع المسيحيين في الشرق الاوسط، حيث اكدا أن المسيحيين هم جزء اساسي واصيل ومكون محوري في المنطقة ولا يمكن لاحد كائناً من كان ان يزيل وجودهم فيها لانهم ساهموا وعلى مر السنين بتشكيل الهوية الجامعة لشعوب المنطقة رغم الظروف المأساوية التي مروا بها ويمرون خاصة في العراق وسوريا. قام السفير سلمان الهرفي، سفير فلسطين في فرنسا، يرافقه المستشار الأول في السفارة ناصر جاد الله، ونهى رشماوي بزيارة المطران مارون ناصر الجميل راعي ابراشية فرنسا للموارنة وزائر رسولي على الموارنة في غرب أوروبا، بحضور عبد الله خلف مسؤول تنسيقية تيار المستقبل في فرنسا.
وتقدم السفير من المطران بالتهاني لمناسبة بداية صوم الفصح، شاكراً له جهوده في دعمه نضال شعبنا الفلسطيني والشعوب المضطهدة عبر العالم.
وبادله المطران التهنئة بمناسبة تقديم الهرفي لأوراق اعتماده سفيراً جديداً لفلسطين في فرنسا.
وتناول البحث تعزيز العلاقات وترسيخها عبر تعاون مستقبلي بين المطرانية المارونية في فرنسا وسفارة دولة فلسطين لما فيه خير العلاقات الفرنسية العربية وخير الجاليات العربية المقيمة في فرنسا وخاصة من ابناء الطائفة المارونية.
كما تناول الطرفان تكثيف الجهود لمصلحة لبنان وفلسطين والروابط القوية التي تجمع فلسطين بالكنيسة المارونية، وأيضاً الدفاع عن الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني سياسية ودينية في مواجهة صلف الاحتلال الاسرائيلي الذي يستهدف المقدسات الدينية والمؤسسات السياسية ويستهدف الوجود الفلسطيني كله.
وتطرق الطرفان إلى ضرورة تعزيز وجود المسيحيين في الارض المقدسة وتقويتهم واعانتهم على التمسك بأرضهم وممتلكاتهم في وجه المخططات الاسرائيلية التي تهدف الى اقتلاعهم. كما تطرق الحديث الى وضع المسيحيين في الشرق الاوسط، حيث اكدا أن المسيحيين هم جزء اساسي واصيل ومكون محوري في المنطقة ولا يمكن لاحد كائناً من كان ان يزيل وجودهم فيها لانهم ساهموا وعلى مر السنين بتشكيل الهوية الجامعة لشعوب المنطقة رغم الظروف المأساوية التي مروا بها ويمرون خاصة في العراق وسوريا.