بعد الزواج الرومنسي وقصة الحب التي جمعت الأمير ويليا وكيت ميدلتون، إلا أن كيت لم تكن المرأة الوحيدة في حياة الأمير والتي خطفت قلبه، بل كان هناك نساء أخريات أبرزهم اسم جيكا كرايغ.
ارتبط الأمير وليام بجيكا قبا سنوات عديدة في علاقة حب جارفة، تقربّ من عائلتها وفوّت حفل زفاف أحد نسبائه ليكون معها في حفل زفاف شقيقها. كما وكانت عائلتها أيضاً مقربة من العائلة الملكية، إلا أن شخصيتها كانت قوية جداً وكان يصعب عليها التأقلم مع القوانين الملكية الصارمة.
وكانت شخصيتها هذه هي أكثر ما جذب الأمير لها، بحسب أصدقائه المقربين.
ورافقت جيكا الأميرين ويليام وهاري إلى رحلة صيد في العام 2013، كما وحضرت حفل زفاف ويليام وكيت قبل سنوات، وبدوره سافر وليام خصيصاً إلى كينيا لحضور زفافها، دون كيت التي رفضت مرافقته، فجيكا كانت تثير غيرتها، كما قيل حينها إنّها لم ترد أنّ تعود الصحافة للتكلم عن علاقة جيكا بزوجها من جديد. وبهذا لم تنقطع العلاقة بين الحبيبين السابقين أبداً بل هي مستمرة كنوع من الصداقة.