شهد لقاء نهائي كلاسيكو السلة الغزية بين خدمات المغازي وخدمات البريج والذي انتهي بتتويج الأخير بطلاً للدوري العام تحطيم الساعات الالكترونية بعد نهاية المباراة بطريقة مؤسفة أدي إلى تكسيرها بشكل كامل.
وكان اتحاد اللعبة قد نجح بالحصول على الساعات الالكترونية الوحيدة الموجودة في فلسطين، ولا توجد في كثير من الدول العربية، بعد فترة طويلة من الانتظار على المعابر وشكل تواجدها خلال مباريات الدوري العام مكسباً كبيراً للاتحاد ولمنظومة اللعبة.
وأمام تلك الأفعال التي لا تمت بصلة للمنظومة السلوية يبقى السؤال لمصلحة من يتم تحطيم الساعات الالكترونية بهذا الشكل؟، ومن المستفيد من وراء ذلك؟، ويبقى الخاسر الوحيد هو لاعب كرة السلة الغزية.
عدسة أطلس سبورت رصدت حجم الأضرار الكبيرة التي لحقت بالساعات الالكترونية بعد نهاية المباراة.
