أصيب المواطنون في مدينة سيدني الاسترالية بالصدمة على أثر الكشف عن وفاة عائلة مكونة من أب وأم وطفلين في منزلهم الواقع شمال سيدني
حيث عثرت الشرطة على جثة الأب Fernando Manrique البالغ من العمر 44 عاماً والأم Maria Lutz 43 عاماً بالإضافة إلى طفليهما إليسا -11- و مارتن -10- سنوات. ويذكر أن الطفلين كانا يعانيان من إضطرابات عقلية ومن التوحد. وعثرت الشرطة أيضاً على كلب العائلة صريعاً في المنزل.
ورفضت السلطات التصريح في ما إذا كانت الحادثة قتل أو إنتحار في ما أشارت بعض التقارير إلى عدم وجود أي مؤشرات أو أدلة على وجود آثار عنف أو جروح.
وتتحدر العائلة من أصول كولومبية، وتم الكشف عن وفاة العائلة عن طريق عمل الأب حيث اتصل الشخص المسؤول عن الأب بالهيئات المختصة وأعلمهم عن غيابه.
وعبرت مدرسة الطفلين عن شدة أسفها على ما حصل للطفلين وقالت إحدى المعلمات إن الطفلين كانا مثالاُ للمحبة والنشاط ولم يلحظ أحد وجود مشاكل في العائلة.
من جهتها رفضت الشرطة إعطاء أي معلومات إضافية عن طريقة الوفاة أو السبب أو الدافع المحتمل وراء مقتل العائلة، وكل ما تناقلته الشرطة كان وصف المشهد بالتراجيدي والمؤسف.
ورفضت السلطات التصريح في ما إذا كانت الحادثة قتل أو إنتحار في ما أشارت بعض التقارير إلى عدم وجود أي مؤشرات أو أدلة على وجود آثار عنف أو جروح.
وتتحدر العائلة من أصول كولومبية، وتم الكشف عن وفاة العائلة عن طريق عمل الأب حيث اتصل الشخص المسؤول عن الأب بالهيئات المختصة وأعلمهم عن غيابه.
وعبرت مدرسة الطفلين عن شدة أسفها على ما حصل للطفلين وقالت إحدى المعلمات إن الطفلين كانا مثالاُ للمحبة والنشاط ولم يلحظ أحد وجود مشاكل في العائلة.
من جهتها رفضت الشرطة إعطاء أي معلومات إضافية عن طريقة الوفاة أو السبب أو الدافع المحتمل وراء مقتل العائلة، وكل ما تناقلته الشرطة كان وصف المشهد بالتراجيدي والمؤسف.