مرت الدولة الفلسطينية بأحداث مهمة ومثيرة على الصعيدين المحلي والدولي خلال عام 2015، أبرزها التعديلات الوزارية، ورفع العلم الفلسطيني في الأمم المتحدة، والهبَّة الجماهيرية في الضفة الغربية بعد تصاعد انتهاكات الاحتلال بحق المواطنين والمقدسات الإسلامية والمسيحية، وهذا توثيق لأهم الأحداث التي مرت بها الساحة الفلسطينية خلال العام الحالي...

- 1 من يناير:

كشفت مصادر سياسية إسرائيلية النقاب عن خطة شاملة عرضتها شرطة الاحتلال على رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، لإطباق السيطرة على المسجد الأقصى، ولاحقًا تصاعدت وتيرة الاعتداءات والانتهاكات بحق المسجد.

- 2 من يناير:

أقرت دولة الاحتلال بأن الحرب التي أعلنتها على قطاع غزة صيف 2014، هي الحرب الثامنة التي خاضتها بعد قيامها عام 1948، بعد أن كانت تعدها فقط "حملة عسكرية"، وذلك اعترافًا منها بسبب حجم الخسائر وضراوة ما جرى في الميدان.

- 16 من يناير :

حمل خبرًا مهمًّا للفلسطينيين, حيث فتحت الجنائية الدولية تحقيقًا حول جرائم حرب مفترضة ارتكبت صيف 2014 في الأراضي الفلسطينية على يد جيش الاحتلال، غير أنه وحتى اللحظة لم ير من هذا القرار أي نتيجة يلمسها الفلسطينيون.
في ذات اليوم، نفذ الشاب حمزة متروك من مدينة طولكرم في 21 من الشهر ذاته، أول عملية فدائية أدت إلى إصابة 12 إسرائيليًّا منهم أربعة بجروح خطيرة، بعد أن قام بطعنهم بسكينه واحدًا تلو الآخر قبل أن يرتقي شهيدًا.

- 31 من يناير:

قوبل قرار من محكمة الأمور المستعجلة المصرية باعتبار كتائب القسام - الجناح العسكري لحركة حماس- منظمة إرهابية، برفض شعبي وفصائلي، وذلك بعد أن قضت ذات المحكمة بعدم الاختصاص في نظر دعوى باعتبار حركة حماس "منظمة إرهابية".

- وفي ذات الشهر أعلن المجلس التشريعي في غزة استئناف عقد جلساته بعد تعليقه سبعة أشهر من بعد توقيع اتفاق الشاطئ، على أمل أن يدعو البرلمان لجلسة موحدة ما بين الضفة وغزة.

- وفي فبراير:

تنسمت الطفلة ملاك الخطيب ابنة الأربعة عشر ربيعًا نسيم الحرية بعد شهرين من اعتقالها من قبل سلطات الاحتلال.

- 6 من مارس:

قرر المجلس المركزي لمنظمة التحرير في ختام اجتماع له وقف التنسيق الأمني بأشكاله المختلفة مع حكومة الاحتلال في ضوء عدم التزام الأخيرة بالاتفاقات الموقعة بين الجانبين، إلا أن هذا القرار لم يجد له طريقًا للتنفيذ حتى اللحظة بحسب قيادات من المنظمة نفسها.

- 7 من مارس:

نفذ الشاب الفلسطيني محمود السلايمة من مدينة القدس عملية دهس أصيب خلالها 7 إسرائيليين، ليفتتح باكورة عمليات الدهس في هذا العام، وقد تم اعتقاله بعد اصطدام حافلته بأحد الحواجز.
 

- 23 من مارس:

وصل وفد سويسري سياسي واقتصادي في زيارة سريعة لقطاع غزة، وقد طرح خلال لقائه بقيادة حماس مبادرة لحل أزمة الموظفين العالقة، غير أنها لم تجد طريقًا لأسباب مختلفة.
 

- 27 من مارس:

اسرائيل تفرج عن ملايين الدولارات من إيرادات الضرائب الفلسطينية بعد أشهر من تجميدها.

- وفي ذات الشهر، غرقت سفينة تقل على متنها لاجئين فلسطينيين من سوريا وقطاع غزة، في عرض الأبيض المتوسط، أثناء هجرتهم إلى السواحل الأوروبية، وقد أدى هذا الحادث إلى موت وفقدان وإصابة المئات.

1 من ابريل:

انضمت دولة فلسطين إلى محكمة الجنايات الدولية كعضو رسمي، الأمر الذي اعتبرته فصائل وكيانات سياسية فلسطينية بأنها خطوة تاريخية وإنجاز لعزل الاحتلال الإسرائيلي ومحاكمته على جرائمه التي ارتكبها ضد شعبنا وأرضنا ومقدساتنا.
 

- 5 من ابريل:

رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، يرفض استلام عائدات الضرائب الفلسطينية بعد أن أفرجت عنها حكومة اسرائيل.

- 15 من ابريل:

حركة المقاومة الاسلامية الفلسطينية "حماس"، تعلن عن اعتقال اسرائيل 29 من قياداتها وعناصرها في مدينة نابلس بالضفة الغربية.

كما أعلنت منظمة التحرير الفلسطينية في تقرير لها وجود أكثر من 6500 معتقل فلسطيني في السجون الاسرائيلية.

- وفي ذات الشهر، زار وفد يضم 30 شخصية من حكومة التوافق قطاع غزة, بينهم 8 وزراء ومسؤولين، وذلك لكسر ما قالت إنه جمود في العديد من الملفات، وقد كانت الزيارة الأخيرة للقطاع.

- 15 من مايو:

إصابة 15 فلسطينيا في مواجهات مع الجيش الاسرائيلي في مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة.

- 23 من مايو:

شرعت المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة بإقامة شارع محاذ للسياج الحدودي الفاصل ما بين قطاع غزة والأراضي المحتلة عام 1948، وقد عدت الخطوة وقتها بأنها ضربة للاحتلال وقوة رادعة.
 

- 27 من مايو:

منظمة العفو الدولية تتهم حركة المقاومة الاسلامية الفلسطينية "حماس"، بممارسة حملة وحشية ضد المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة أثناء الصراع العسكري مع اسرائيل العام الماضي.

كما شنت مقاتلات حربية اسرائيلية سلسلة هجمات على مواقع عسكرية لفصائل المقاومة في قطاع غزة.

29 - من مايو:

وفي واقعة رياضية مليئة بالسياسة، سحب رئيس الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم اللواء جبريل الرجوب، طلب التصويت لتعليق عضوية الاتحاد الإسرائيلي في الجمعية العمومية للفيفا، بعد مسيرة من الترويج السياسي في وسائل الإعلام لهذه الخطوة.

 

- وفي ذات الشهر،أصدر القضاء المصري جملة من الأحكام التي قال إنها بحق أشخاص قاموا بأحداث أمنية داخل البلاد، كان من بينهم شهداء فلسطينيون وأسرى في سجون الاحتلال، الأمر الذي أثار موجة من ردود فعل مناوئة لهذه الأحكام ومنددة بها.

- 6 من يونيو:

أصدرت محكمة مصرية حكمًا ألغت فيه قرارًا لمحكمة أخرى اعتبرت حركة حماس "منظمة إرهابية"، وقد أوضحت أن المحكمة التي أصدرت الحكم السابق، ليست جهة ذات اختصاص.
 

- 28 م يونيو:

أُعلن انتصار الأسير الشيخ خضر عدنان على سجانيه، وذلك في انتزاع قرار بالإفراج عنه وتخفيف مدة الاعتقال الإداري، بعد إضراب لـ56 يومًا على التوالي عن الطعام.

- 29 من يونيو:

قرصنت سفن الاحتلال الحربية بالقرب من شواطئ قطاع غزة في البحر المتوسط, سفينة ماريان السويدية والتي انطلقت في مسيرة طويلة للوصول إلى غزة، لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع، وقد اقتيدت إلى ميناء "أسدود"؛ كان أبرز من على متنها الرئيس التونسي السابق منصف المرزوقي.
 

- 12 من يوليو:
أطلق الاحتلال سراح الأسير خضر عدنان، مفجر ما يعرف بمعركة الأمعاء الخاوية، وذلك بعد 56 يومًا من الإضراب المفتوح عن الطعام، واعتقال إداري 11 شهرًا.

- 20 من يوليو:

وافق المجلس الاقتصادي والاجتماعي في الأمم المتحدة في 20 من يوليو, على اعتماد الصفة الاستشارية لمركز العودة الفلسطيني في لندن، ومنحه عضوية كاملة للمنظمات غير الحكومية.

- 21 من يوليو:

أفرجت أجهزة أمن السلطة في الضفة الغربية عن المعتقل لديها إسلام حامد؛ بعد 5 سنوات من الاعتقال، و100 يوم من الإضراب المفتوح عن الطعام، وقد بقي مطاردًا إلى أن تمَّ اعتقاله من قبل الاحتلال في 25 من أكتوبر الماضي.

- 29 من يوليو:

أكدت منظمة العفو الدولية "أمنستي" في 29 من يوليو/ تموز, ارتكاب جيش الاحتلال جرائم حرب وربما جرائم ضد الإنسانية في مدينة رفح خلال عدوانه الأخير على قطاع غزة.

- 31 من يوليو:

أحرق مستوطنون متطرفون منزل عائلة يعود لعائلة "دوابشة" في قرية دوما بمدينة نابلس، الأمر الذي أدى إلى استشهاد الرضيع علي دوابشة فورًا، واستشهاد والديه متأثرين بجراحهما.
 

- وفي ذات الشهر، زار رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل"، السعودية, برفقة ثلة من قيادة الحركة، وقد التقى العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز ومسؤولين كبار.
 

- 6 من أغسطس:

مقتل أربعة فلسطينيين واصابة 30 آخرين بانفجار في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

-  18 من أغسطس:

250 معتقلا إداريا فلسطينيا في سجن النقب الاسرائيلي يبدؤون اضرابا مفتوحا عن الطعام.

- 19 من أغسطس:

نفذ مسلحون ملثمون هجومًا مسلحًا على إحدى الحافلات المصرية الرسمية التي تقل مسافرين غزِّيين، واختطفوا أربعة شبان من على متنها، بعد النداء عليهم بأسمائهم، ولا يزال ملف الاختطاف محط تساءل واستغراب فلسطيني كبير.

- 23 من أغسطس:

رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس يقدم استقالته من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية.

- 6 من سبتمبر:

الشرطة الفلسطينية تضبط نحو نصف طن مخدرات في أكبر عملية لها منذ بداية هذا العام.

- 12 من سبتمبر:

أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة بغالبية 119 صوتًا، ورفع علم فلسطين في مقرات الأمم المتحدة وقد اعتبر إنجازًا رمزيًا على خطوة بناء الدولة الفلسطينية المستقبلية.
 

- 13 من سبتمبر:

إصابة العشرات من الفلسطينيين في اشتباكات بين قوات اسرائيلية وفلسطينيين في المسجد الأقصى.

- 16 من سبتمبر:

رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو يمنح الشرطة الاسرائيلية سلطة استخدام الرصاص الحي في مواجهة رماة الحجارة الفلسطينيين.

- 18 من سبتمبر:

بدأ الجيش المصري بضح مياه البحر المتوسط عبر أنابيب نقل غرب مدينة رفح المصرية باتجاه منطقة الحدود الفلسطينية المصرية، وقد أسفر عن انهيارات متعددة في التربة بالجانب الفلسطيني.
 

-  22 من سبتمبر:

مقتل فلسطيني وفلسطينية على أيدي القوات الاسرائيلية قرب مدينة الخليل بالضفة الغربية ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس يحذر من اندلاع انتفاضة فلسطينية جديدة.

-  30 من سبتمبر:

طائرات الجيش الاسرائيلي تشن عدة غارات على مواقع عسكرية لحركة المقاومة الاسلامية الفلسطينية (حماس) في قطاع غزة.

كما أن العلم الفلسطيني يرفع للمرة الأولى على مبنى الأمم المتحدة بعد موافقة 119 دولة لصالح قرار برفع العلم.

 

- 1 من أكتوبر:
كانت انتفاضة القدس من أبرز أحداث عام 2015، إذا اندلعت بعد تنفيذ عملية "إيتمار" قرب نابلس، والتي قتل فيها مستوطن إسرائيلي بإطلاق نار محكمة نفذها مقاومون.
 

- 3 من أكتوبر:
نفذ الشاب مهند الحلبي عملية مزدوجة (طعن وإطلاق نار) في القدس، ردًا على انتهاكات الاحتلال في المسجد الأقصى وبحق المواطنين، وذلك بعد أن أردى مستوطنين اثنين وأصاب آخرين بسكينه.
 

- 4 من أكتوبر:

السلطات الاسرائيلية تمنع الفلسطينيين من دخول بلدة القدس القديمة لمدة يومين بعد مقتل اسرائيليين في المنطقة.

- 10 من أكتوبر:

مقتل ستة فلسطينيين برصاص الجيش الاسرائيلي في قطاع غزة. ومقتل طفلين فلسطينيين في غزة وطعن خمسة اسرائيليين بينهم ثلاثة من أفراد الشرطة في القدس.

- 11 من أكتوبر:

مقتل فلسطينيتين في غارة جوية للطيران الاسرائيلي على مواقع لحركة المقاومة الاسلامية الفلسطينية (حماس) في قطاع غزة.

- 14 من أكتوبر:

قرر الاحتلال وردًا على العمليات الفدائية, احتجاز جثث الشهداء وهدم منازلهم أو منازل ذويهم، في خطوة عدها رادعة لمنفذي العمليات، ومقتل ثلاثة اسرائيليين على أيدي فلسطينيين في حي جبل المكابر بالقدس الشرقية.

- 16 من أكتوبر:
مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا لبحث العنف المتصاعد بين إسرائيل والفلسطينيين، ومقتل فلسطينيين اثنين رميا بالرصاص واصابة 98 آخرين بجروح في اشتباكات مع القوات الاسرائيلية في قطاع غزة.

-  18 من أكتوبر:
مقتل أربعة فلسطينيين على أيدي الشرطة الاسرائيلية في حوادث متفرقة شهدتها مدن الخليل والقدس الشرقية.

- 20 من أكتوبر:
 اسرائيل تعتقل القيادي في حركة المقاومة الاسلامية الفلسطينية "حماس"، حسن يوسف فيما يصل الأمين العام للأمم المتحدة الى اسرائيل في مسعى لتهدئة الاوضاع في المنطقة.

- 24 من أكتوبر:

وزير الخارجية الأمريكي جون كيري يلتقي رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس وملك الأردن عبدالله الثاني في محاولة لتخفيف التوتر وموجة العنف بين اسرائيل والفلسطينيين.

-  25 من أكتوبر:

آلاف الاسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب مطالبين الحكومة الاسرائيلية بالعودة الى محادثات السلام مع الفلسطينيين.

- 27 من أكتوبر:

قضت محكمة إسرائيلية بالسجن الفعلي على الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية في الداخل المحتل، تبعه قرار بحظر الحركة الإسلامية التي يرأسها في 17 من نوفمبر، كما شنت اسرائيل حملة اعتقالات ضد الفلسطينيين في مناطق بالضفة الغربية والقدس.

- 30 من أكتوبر:

مقتل فلسطينيين اثنين وجرح ثلاثة آخرين في الضفة الغربية ليصل بذلك عدد القتلى الفلسطينيين على أيدي القوات الاسرائيلية منذ اندلاع موجة العنف الى 64 قتيلا إضافة إلى عشرات الجرحى.

وتفيد الإحصائيات بأن 129 شهيدًا ارتقوا منذ اندلاع انتفاضة القدس بنيران جيش الاحتلال والمستوطنين اليهود، بينهم 25 طفلًا، و6 سيدات، إضافة إلى إصابة أكثر من 15 ألفًا بإصابات مختلفة، فيما كان نصيب قطاع غزة من مجمل الشهداء 20 شهيدًا، و1320 جريحًا، حتى تاريخ 23/12/2015.

كما تفيد الإحصائيات أن 22 إسرائيليًا ما بين جنود ومستوطنين قتلوا، فيما أصيب 338 آخرون منذ اندلاع انتفاضة القدس.

وشهد ذات العام زيارة جديدة لرئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، خالد مشعل، برفقة وفد من قيادة الحركة، لدولة جنوب أفريقيا وقد أثارت الزيارة حفيظة الاحتلال.
 

- 9 من نوفمبر:

مقتل فتاة فلسطينية برصاص قوات الجيش الاسرائيلي في الضفة الغربية ليرتفع عدد القتلى الفلسطينيين الى 80 قتيلا.

- 10 من نوفمبر:

الجيش الاسرائيلي يعتقل 25 شخصا من أعضاء حركة المقاومة الاسلامية الفلسطينية (حماس) في حملة مداهمات شمالي الضفة الغربية.

- 11 من نوفمبر:

أقرت المفوضية الأوروبية توجيهات تتضمن وضع ملصقات على منتجات المستوطنات في الأراضي المحتلة، في خطوة هي الأولى بحسب مراقبين في هذا الاتجاه.
وفي زيارة خارجية جديدة زار رئيس المكتب السياسي "مشعل" في الثامن من ديسمبر, دولة ماليزيا، وذلك في دعوة رسمية من الحزب الحاكم في البلاد.

-  27 من نوفمبر:

مقتل ثلاثة فلسطينيين في مصادمات مع الشرطة الاسرائيلية في الضفة الغربية.

-  29 من نوفمبر:

الحكومة الاسرائيلية تعلق الاتصالات الدبلوماسية مع الاتحاد الأوروبي بشأن محادثات السلام مع الفلسطينيين.
 

-  4 من ديسمبر:

مقتل أربعة فلسطينيين على أيدي قوات الجيش الاسرائيلي في مناطق متفرقة من الضفة الغربية المحتلة.

-  14 من ديسمبر:

طائرات الجيش الاسرائيلي تقصف مواقع لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في قطاع غزة ردا على اطلاق الحركة صاروخا باتجاه اسرائيل.

كما قتلت الشرطة الاسرائيلية فلسطينيا أصاب تسعة اسرائيليين بجروح خلال محاولته دهسهم بسيارته في مدينة القدس.

- 20 من ديسمبر:
أعلنت (إسرائيل) مسؤوليتها عن اغتيال عميد الأسرى العرب المحرر سمير القنطار، في غارة نفذها الطيران الحربي في دمشق فجرًا.