تسعى كل امرأةٍ إلى إبقاءِ زوجها مشدوداً لها، إذ تقوم بأيِّ شيءٍ لمنعه من النظر إلى غيرها أو خيانتها. ومن هنا كان الإبتكار الذي يريح النِّساء من هاجس خيانة أزواجهنَّ لهنَّ.
فقد اكتشف علماء يابانيون أثراً جانبياً لأحد عقاقير معالجة حب الشباب الجديدة والتي ما تزال في طور التجربة. وهذا الأثر الجانبي يجعل الرجل لا يثق في المرأة الجميلة ولا يحب أن يقيم علاقة معها. ورأى العلماء أنَّه ربما يكون هذا العقار هو الحل للحد من مشكلة الخيانة الزوجية، فبدون الحب لن يقبل الرجل على الارتباط أو إقامة علاقة من أي نوع من النساء الجميلات.